سياسة

مطابخ سودانية "تحت الرصاص" للتغلب على شبح الجوع

نشر

.

AFP

يبعد مطبخ سامح مكي الشعبي 100 متر فقط عن السوق التي يشتري منها احتياجاته، لكنه غالبا ما يحتاج إلى ساعتين للوصول للسوق، حيث عليه دائما تجنب النيران المتبادلة بين الجيش وقوات الدعم السريع.

مكي موظف سوداني سابق في منظمة غير حكومية، يبلغ من العمر ٤٣ عاما، حياته قبل اندلاع الحرب لا تُشبه حياته اليوم.

بعد الحرب، خصص مكي جزءا من وقته في توفير طعام لنحو ١٥٠ أسرة تعاني في السودان، وفتح لها أبواب مطبخه العائلي.

مكي ليس وحيدا، إذا أن المئات يحاولون تقديم الوجبات في مختلف أنحاء السودان، الذي يُصنف كأحد أفقر البلدان في العام، ويقف الآن على شفا مجاعة، بعد قرابة عام من القتال الداخلي. فكيف تعمل مطابخ الإنقاذ في السودان؟

اعرف أكثر

تواصل معنا

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة