أفادت بيانات أن عوائد الإعلانات الشهرية الأميركية على منصة التواصل الاجتماعي إكس تراجعت 55 بالمئة على الأقل على أساس سنوي في كل شهر منذ استحواذ الملياردير إيلون ماسك في أكتوبر 2022 على الشركة المعروفة سابقا باسم تويتر، بحسب رويترز.

وتكافح الشركة من أجل استعادة بعض معلنيها منذ استحواذ ماسك، إذ إن العلامات التجارية قلقة من التغييرات المطردة التي يجريها ماسك على المنصة.

ماذا ستفعل؟

ذكر شخص مطلع أن من المتوقع أن تلتقي ليندا ياكارينو الرئيسة التنفيذية لإكس غدا الخميس مع البنوك التي أسهمت في تمويل استحواذ ماسك على المنصة لعرض خطط أعمالها.

وقالت شركة غايدلاين لتحليلات الإعلانات التي تتبع بيانات الإنفاق على الإعلانات من وكالات الإعلان الكبرى إن عوائد الإعلانات في الولايات المتحدة هوت 78 بالمئة في ديسمبر الماضي مقارنة بالشهر نفسه في 2021، وهو أكبر هبوط شهري مسجل منذ الاستحواذ.