مال وأعمال
.
في سوق المشير للعملة، التقينا الشاب العشريني محمد، وهو موظف حكومي يعمل في إحدى الإدارات الليبية، عندما كان بصدد حضور إحدى تجمعات المضاربة على العملة أو كما تسمى عند الليبيين "الحلقة".
محمد يقول إنه انطلق في العمل في أسواق العملة، سواء في سوق "المشير" أو سوق "الظهرة" منذ ٧ سنوات خلت، مع خاله الذي يقيم الآن في الولايات المتحدة الأميركية، حيث كان يشتري معه الدولار عندما تنزل قيمته مقابل الدينار الليبي، ويعيد بيعه للعملاء عندما يرتفع سعره، وهكذا دواليك.
فكيف تتم العملية؟ وكيف تؤثر على الاقتصاد؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة