أميركا تحلق فوق غزة بـ"فخر صناعتها" الاستطلاعية

• تفتخر واشنطن بطائرتها المسيرة، التي تقول إنها تستطيع المسيرة البقاء في الجو على ارتفاع يصل إلى حوالي 50 ألف قدم )١٥ كيلومتر) لأكثر من 27 ساعة

• تقوم بجمع المعلومات باستخدام كاميرات وأجهزة استشعار ورادارات متقدمة
• جناحاها بطول 66 قدما (20.12 متر) ومحرك هونيويل، ويمكنها حمل 1769 كيلوغرام من الوقود

• تبلغ سرعتها 240 عقدة (444 كيلومتر في الساعة)
• دخلت MQ-9 Reaper الخدمة مع سلاح الجو الأميركي قبل 16 عاما
• قادرة على حمل صواريخ جو – أرض
• مجهزة بنظام استشعار، ومجموعة اتصالات متعددة الأوضاع، وأسلحة دقيقة، مما يمنحها إمكانية فريدة لأداء مهام الضرب والتنسيق والاستطلاع ضد الأهداف عالية القيمة والمتحركة والمتعلقة بالوقت
• تستطيع أيضًا أداء المهام التالية: جمع المعلومات والاستطلاع ودعم القتال القريب والبحث والإنقاذ في المعارك والضرب الدقيق والتوجيه بالليزر والمراقبة على مواكب القافلات والاستطلاع
• تمتلك الوحدة أيضًا مدى دقيق موجه بالليزر لتحديد الأهداف

يقول مسؤولون إنها حلقت فوق غزة من دون أسلحة واستخدمت أجهزة الاستشعار المثبتة على متنها للبحث عن الرهائن.

ويمكن للطائرة حمل كاميرات ذات دقة عالية، بما في ذلك اميرات يمكنها رصد الحرارة أو العمل مع إضاءة قليلة أو في الليل.

وفقًا لرويترز تم استخدام ما لا يقل عن ٦ طائرات من هذا الطراز، وكانت مساراتها تتركز على جنوب غزة.

تكون الطائرات بدون طيار عمومًا أقل تكلفة من الطائرات المأهولة، ولديها إمكانيات مماثلة، وهي أكثر أمانًا للمشغلين، وعلى عكس معظم الطائرات الأخرى، يمكن للطائرات بدون طيار البقاء في الجو لساعات طويلة لجمع المعلومات.

من الناحية المالية، تكلف حوالي 3,500 دولار للساعة الواحدة، مقارنة بحوالي 8 آلاف دولار للساعة الواحدة لتشغيل مثلًا طائرة F-16.