صراعات
.
منذ عام، تتردّد ماجدة بانتظام على مقهى إحسان العظمة، في وسط دمشق، والذي بات أشبه بمكتبها حيث تنجز عملها وتعقد اجتماعاتها وتستوحي أفكارها في مجال تصميم الإعلانات، مستفيدة من توافر الكهرباء بشكل متواصل.
تقول ماجدة، 42 عاماً، لوكالة فرانس برس "أحتاج للكهرباء طيلة الوقت وأستوحي أفكاراً كثيرة من الناس الحاضرين هنا".
مجموعة من طلاب الجامعة يجلسون في مقهى وسط دمشق. أ ف ب
كيف تدفعهم ظروف الحياة إلى الاعتماد على المقاهي بديلاً لانقطاع الكهرباء في المنزل لساعات طويلة؟
وما هي التحديات التي تواجه ماجدة، وباقي رواد المقهى من الموظفين وطلاب الجامعات، جراء تواجدهم خارج المنزل لفترات طويلة؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة