صراعات‎

صحافيون غربيون مقيّدون على "حواجز غزة"

نشر

.

blinx

"الإبادة الجماعية" و"التطهير العرقي" و"الأراضي المحتلة".. مصطلحات باتت ممنوعة على صحافيي نيويورك تايمز الأميركية عند تغطية الحرب بين إسرائيل وحماس، بحسب وثيقة مسربة حصل عليها موقع إنترسبت.

كتيب إرشادات الصحيفة يوجه الصحافيين بـ"اكتب" و"لا تكتب" و"تجنّب"، ووصف عاملون في غرفة أخبار الصحيفة بعض بنود المذكرة على أنها دليل على "انحياز" الصحيفة لإسرائيل.

نيويورك تايمز، ليست وحدها في قفص الاتهام، إذ واجهت مؤسسات إعلامية أجنبية مثل "سي إن إن" و"بي بي سي" وMSNBC، سيلا من الانتقادات الداخلية والخارجية بشأن تغطيتها للحرب بين إسرائيل وحماس، مع اتهامات بالتقليل من معاناة الفلسطينيين وتضخيم الروايات الإسرائيلية دون انتقاد.

فما المحظورات في سياسات التحرير الغربية تجاه حرب إسرائيل وحماس؟ وهل تقيد وسائل إعلام عالمية شهيرة صحافييها؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة