صراعات
.
2000 جندي وضابط من وحدات الجو الإسرائيلي أصبحت معلوماتهم الحساسة "تطير" في الفضاء السيبراني بعد تسريب من حركة حماس.
التسريب الذي حمل اسم "انتقاما من قاتلي أطفال غزة" استخدم معلومات مفتوحة وتسريبات من خوادم لا تتبع الجيش الإسرائيلي.
لكن ما الجديد هذه المرة، وكيف تعاملت إسرائيل مع العقول المدبرة للهجمات السيبرانية من غزة؟
هذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها إسرائيل في أزمة تسريبات معلوماتية، فقد وقع قائد الوحدة 8200 يوسي ساريل في هفوة كشفت عن شخصيته في وقت تزايدت فيه الهجمات السيبرانية على إسرائيل.. فماذا نعرف عن الهجمات على إسرائيل؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة