صراعات‎

ماذا وجد السوريون العائدون إلى حمص "المُدمرة"؟

نشر
blinx
انطلقت الاحتجاجات الشعبية في سوريا عام ٢٠١١ في مدينة حمص، التي يطلق عليها الناشطون لقب "عاصمة الثورة"، ما جعلها هدفا مكشوفا لقوات الرئيس السابق بشار الأسد.
استهداف حمص حولها فيما بعد إلى ساحة لمعارك مُسلحة بين المحتجين والقوات النظامية، ليسفر ذلك عن تدمير أجزاء واسعة وأحياء كاملة، وترك منازل محترقة ومهدمة.

الدمار في أحد أحياء حمص السورية

ورغم كل هذا الدمار، عاد السورين في تحد واضح للظروف، إلى حمص، بحثا عن مناطقهم القديمة، وفي محاولة لإعادة التأقلم والتكيف من جديد بها.
تروي دعاء تركي البالغة ٣٠ عاما، قصتها مع العودة إلى حمص، إذ تقول إنها وجدت بيتها محترقا، بلا نوافذ ولا كهرباء، لكنها أزالت الركام مع أسرتها حيث قرروا البقاء، فما هي قصص السوريين العائدين إلى مدينتهم؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة