اقتصاد
.
"أنا موجود حاليا في إسطنبول، الأعمال تتباطأ والعجلة الاقتصادية تتراجع، فقد أصبحت القروض المصرفية مكلفة للغاية، والتسهيلات الائتمانية شبه معدومة، ولا قدرة للمتعامل للحصول على التمويل، والبنوك التجارية تمتصّ الكتلة النقدية بشكل كبير. وإذا لم يُعالج الأمر بشكل جيد سنشهد حالات من الركود. لكن الفريق الاقتصادي التركي متفائل، ويأمل أنه في بداية العام ٢٠٢٤ ستعود نسب التضخم إلى ما يقارب الـ٣٠٪"، هذا ما رواه الخبير الاقتصادي والأكاديمي فراس شعبو في حديثه لموقع بلينكس.
فكيف يؤثر ارتفاع أسعار الفائدة بتركيا على المستهلكين الأتراك والسكان هناك؟ وهل فعلا ممكن أن يؤدي هذا الارتفاع الكبير بسعر الفائدة إلى النتيجة المرجوة وهي خفض التضخم (ارتفاع أسعار السلع والخدمات)؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة