اقتصاد
يصطف آلاف الهنود في طوابير طويلة للتقدم بطلب وظيفة في إسرائيل رغم الحرب المستمرة منذ نحو أربعة أشهر، معتبرين أن "الخطر الذي يهدد سلامتهم أفضل من الجوع في وطنهم".
عشرات الهنود ينتظرون أمام مركز توظيف للحصول على عمل في إسرائيل. أ ب
يلخص العامل الهندي ديباك كومار، الوضع الاقتصادي الذي يدفعه لهذا الخطر: "سأبتسم وأتلقى رصاصة، لكن مع 1700 يورو"، حسب ما نقلت عنه وكالة فرانس برس.
تفيد بيانات حكومية أن 22% تقريبا من الموظفين الهنود هم عمال مؤقتون بمتوسط دخل شهري يبلغ 88 يورو.. فما الفارق بين العمل في الهند وإسرائيل؟ ولماذا يسعى الهنود للعمل هناك رغم المخاطر؟ وكم عدد العمال الذين تريد إسرائيل توظيفهم؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة