انتخابات
.
تركت الانتخابات الأميركية، كل من ينتمي إلى الحزب الديمقراطي في صدمة بالغة، بعد خسارة مرشحتهم كامالا هاريس أمام الجمهوري دونالد ترامب، وبفارق كبير، ليصبح خروجهم من البيت الأبيض حتميا مع نهاية ولاية الرئيس الحالي جو بايدن في يناير المقبل.
وبعد فوز ترامب، طرح الديمقراطيون أسئلة كثيرة من أجل فهم طبيعة ما حدث، وكيف سيكون مستقبلهم تحت حكم منافسهم ترامب خلال 4 سنوات مقبلة، لكن أغلب الأسئلة ظلت بلا إجابات، إذ يتعين عليهم الانتظار.
الديمقراطيون أصبحوا يخشون الانتماء إلى فئة الأقلية في المجتمع الأميركي، بعدما سيطر الحزب الجمهوري على كل شيء في الانتخابات الأخيرة، فيما تخوف البعض من تأثر الديمقراطية بشكل عام في الولايات المتحدة بهذه الانتخابات.
فما أبرز ملامح الصدمة الديمقراطية؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة