ترفيه
.
ستعود قاعة "المسرح المصري" ذات الأعمدة المهيبة والساحة المزيّنة بكتابات هيروغليفية مزيفة، إلى الحياة من جديد، برعاية نتفلكس.
وكانت دار السينما الأميركية الشهيرة والمُهملة منذ سنوات طويلة، أوّل جهة تفرش السجادة الحمراء في عرض سينمائي قبل قرن ونيّف.
وتفتح دار السينما التي استعادت رونقها السابق، أبوابها الخميس في لوس أنجليس، بعد سنوات من النضال للحفاظ على واجهتها.
وترى منصة نتفليكس التي تُتهم باستمرار بأنّها دفنت الفن السابع، أنّ إنقاذ هذه المؤسسة التي يعود تاريخها إلى العصر الذهبي لهوليوود هو وسيلة لتأكيد مكانتها الأساسية في القطاع.
وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، يقول الرئيس التنفيذي المشارك لنتفليكس تيد ساراندوس إنّ "هوليوود تكمن في الرموز"، مضيفاً انّ "لافتة هوليوود وهذا المسرح هما أكثر رمزين شهيرين في هوليوود".
وتابع أنّ "المسرح المصري كان مهملاً لسوء الحظ".
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة