كرة قدم

كيف غرق أبناء رونالدو وميسي في بحر "الأكاذيب الكبيرة"؟

نشر
blinx
بقدر سعادة واحتفاء عالم كرة القدم بإطفاء البرتغالي كريستيانو رونالدو شمعته الـ40 أخيرا، بدأت في المقابل مخاوف تظهر للعلن، تتعلق باقتراب أفول نجم أسطوري، وأيضا نهاية ثنائية تاريخية وأسطورية جمعته بالأرجنتيني ليونيل ميسي.
وبين المخاوف والشغف بالثنائية الأكثر نجاحا في التاريخ، تلقى جمهور الأسطورتين خبرا بدا وكأنه بارقة أمل لاستمرارها لعقود جديدة، لكن هذه المرة من بوابة أبنائهما، والمقصود هنا، كريستيانو جونيور وتياغو ميسي، بعدما اجتاحت صورهما مواقع التواصل الاجتماعي في غضون الأسبوعين الماضيين، معلنة عن تدشينهما ثنائية جديدة، قوامها الأهداف الغزيرة منذ الصبا.
وتحول الثنائي الصغير إلى تريند على السوشيال ميديا، بعد تداول الملايين تغريدة تؤكد تسجيل كريستيانو جونيور 10 أهداف في مباراة واحدة مع أشبال النصر السعوي، وإحراز تياغو 11 هدفا في مباراة مع فريق تحت 13 سنة بنادي إنتر ميامي الأميركي.
لكن فرحة الجماهير بالانفجار التهديفي لنجلي أفضل لاعبين في تاريخ الساحرة المستديرة تلقت ضربة موجعة، بعدما كشف موقع "ذا أثلتيك" الرياضي عدم حدوث ذلك، وأرجع الأمر إلى "طبخة ترويجية" لشركة مراهنات رائدة أغرقت "الميديا" في بحر أكذوبة كبيرة، لأهداف متعددة، ليس من بينها المصداقية، كما سيبدو.
فما هي كواليس "الكذبة الكبيرة"؟ وما قصة شركات المراهنات؟ ولماذا اختارت ميسي ورونالدو كرمزين لهذه "الحبكة"؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة