بحسب تقرير لصحيفة marca الإسبانية واسعة الانتشار عالميا، ظلّ البابا فرانسيس مشجعا لكرة القدم طوال حياته، وكان ناديه المفضل هو سان لورينزو الذي تابع كافة أخباره بشغف منذ الصغر.
ورغم منصبه الكبير في الكنيسة الكاثوليكية والتزاماته الهائلة، لم يتخل البابا فرانسيس عن شغفه واهتمامه بكرة القدم، وفي كل مرة كان يُسأل فيها عن اللعبة، كان يجيب بمعرفة عميقة وبشكل مثير للإعجاب.
وعلى مدار عدة سنوات مضت، كان البابا فرانسيس يستقبل العديد من أبرز نجوم اللعبة عالميا، ومنهم الأسطورة البرازيلي رونالدينيو الذي التقط معه العديد من الصور التذكارية خلال وقت سابق.
وبسؤاله خلال وقت سابق عن أفضل لاعب كرة في التاريخ، وقع اختياره على اثنين يحملان نفس جنسيته الأرجنتينية وهما ميسي ومارادونا، وأضاف لهما نجما ثالثا هو إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو "بيليه".