تاريخ

آثار مهدمة ودور عبادة تحولت لأسواق.. بغداد تهمل كنزها

نشر

.

Assad Hussein

يمتلك العراق مخزونا كبيرا من المباني الأثرية والتراثية التي يمكن أن تكون مصدرا مهما للدخل السياحي، في حال استغلالها بشكل صحيح بجانب الاستثمار في الاستقرار السياسي والأمني الذي ينشده العراقيون.

واقع هذه الصروح الأثرية مأساوي، فمئات من دور العبادة التراثية من مساجد وكنائس ومبانٍ أثرية تعرضت للإهمال، وجعلت منها فرصاً ضائعة ومباني متآكلة.

لماذا انتهى المطاف بهذه المباني الأثرية إلى الإهمال؟ وهل هناك قانون يحمي المباني الأثرية والتراثية في العراق؟ وماذا عن الاستثمار فيها وجعلها وجهة سياحية؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة