لايف ستايل
.
نحن نعيش في عصر السرعة، حيث الجميع يحاول أن يصل إلى تحقيق الهدف أو إنجاز العمل بأسرع وقت. هذه الحالة كشفت عن مصطلح جديد يسمى "ثقافة الاستعجال". ويؤدي الاستعجال والتوقّع أن تكون دائماً في حالة On، إلى زيادة نسبة التوتر والقلق.
بين ما هو بالفعل عاجل وما يمكن أن ينتظر، يتأرجح الشخص سواء في العمل أم الحياة الخاصة بسلوكيات ملحّة تؤثّر على صحته الجسدية والنفسية. وبحسب عالم النفس جويل فرانك، فإنّ القلق يغذّي الحاجة الملحة والعكس صحيح فيعزّز الالحاح القلق.
وعلى الرغم من أهمية هذه الحالة في زيادة الإنتاجية أحياناً، كيف لها أن تنعكس سلباً على بيئة العمل؟ وكيف يمكن أن نستفيد من Urgency culture؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة