10 خطوات لحماية البشرة من Heat Damage

التغيّر المناخي هو أكثر من مجرّد موضوع بيئي وتأثير على الطبيعة، بل هو عامل خطورة على البشرة أيضاً، نتيجة للظروف البيئية منها: ضعف جودة الهواء وتلوّثه، وزيادة التعرض للأشعة فوق البنفسجية الضارة، وهي عوامل من شأنها أن تؤثّر على جودة البشرة وطبيعتها.

من بين التحديات التي قد تنشأ نتيجة التغيّرات المناخية، وتؤدي إلى ظهور الأمراض الجلدية:

• زيادة الرطوبة.
• التعرّض المتكرر للرطوبة.
• زيادة فترات الجفاف.
• زيادة الحساسية.
• زيادة تعرض الجلد للعوامل البيئية الضارة، منها: الغبار والأتربة.

ولمواجهة هذه التحديات، من المهمّ العناية بصحة البشرة والقيام بروتين خاص، أهمها استخدام المنتجات المناسبة، والحفاظ على الترطيب.

يزيد ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة مستوى الرطوبة، من مشاكل البشرة، بسبب تراكم الزيوت والرطوبة على سطح الجلد. ويعتبر الوجه والكفّين من أكثر أجزاء الجسم تأثّراً بارتفاع درجات الحرارة، نظراً لتعرضهما المباشر لأشعة الشمس خلال اليوم.

بالإضافة إلى احتمال الإصابة بحرق الجلد وسرطان الجلد، هناك العديد من الأمراض الجلدية، نذكر منها:

• حبّ الشباب.
• الأكزيما.
• تلف الجلد.
• تهيّج البشرة.
• الجفاف.
• الحساسية.

• التينيا الملونة.
• مرض التينيا: ظهور بقع صغيرة لونها أبيض أو بني.
• الإصابات البكتيرية.
• الحمونيل: انتشار الحبوب الحمراء على مناطق معينة من الجلد كالرقبة والصدر والظهر.
• التهابات فروة الرأس.

في سبيل حماية البشرة من ارتفاع الحرارة، وتجنّب تأثيرها على صحتها، من المهمّ اتّباع بعض الخطوات الوقائية:

• ارتداء ملابس واسعة وقطنية وخفيفة تمتص الرطوبة من جلدك.
• الاستحمام بالمياه الباردة.
• تقليص الأنشطة الرياضية.
• النوم في مكان بارد.
• تجنب التعرض لأشعة الشمس بين الساعة ١٠ صباحاً و 2 ظهراً.

• استخدام واقي الشمس ذات درجة حماية SPF لا تقل عن ٥٠.
• تجنب الكريمات والمراهم التي يمكن أن تسدّ مَسام البشرة.
• تجنب الأدوية، إذا كان ممكناً، التي تسبب العرق كمضادات الاكتئاب والعلاج الهرموني.
• تناول الخضراوات التي تؤثر على الجلد وتساعد في الوقاية من الشمس (خاصة الخضروات الخضراء).
• استخدام البخاخات التي يتم رشها على الوجه للتخفيف من حدة حرارة الشمس.