سياسة
أثارت حكومة بنيامين نتنياهو انقساما حادا في المجتمع الإسرائيلي، لا سيما على خلفية مشروع التعديلات القضائية، لكن السياسي اليميني الذي أمضى أطول مدة في رئاسة الوزراء في إسرائيل، سيقود مجتمعا موحدا خلف مطلب توجيه ضربة قاصمة لحركة حماس بعد عمليتها المباغتة، التي أدت لمقتل ١٢٠٠ شخص على الأقل، بالإضافة إلى عشرات الأسرى.
حصل نتنياهو على تفويض مشروط. أ ب
تعهد نتنياهو الأربعاء مواصلة القتال، قائلا إنّ كل عضو في الحركة الفلسطينية سيكون "في حكم الميت". لكن ذلك لا يعني أن رئيس الوزراء لا يخضع لضغوط في ظروف أبعد ما تكون عن المثالية، قد تكلفه مستقبله السياسي. فلماذا يعتبر موقف نتنياهو الحالي دقيقا؟ وهل يمكن أن يدفع ثمن ما حصل؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة