سياسة

"نيلي" الإسرائيلية تطارد نخبة حماس

نشر
Camil Bou Rouphael
 & 

"خلود إسرائيل لن يكذب"، منذ آونة الحرب العالمية الثانية تشكل تلك العبارة العبرية بالأساس جزءا من ذهنية إسرائيل إذ أُطلقت حينها كاسم على منظمة سرية عُرفت اختصارا بالاسم "نيلي".

الآن تعاود "نيلي" الظهور، في العلن هذه المرة من خلال ما كشفته وسائل إعلام إسرائيلية حول نية جهاز الأمن العام "الشاباك" تطوير وحدة جديدة تحظى بقدر من الاستقلال وتُكلف بمهمة محددة، هي القضاء على عناصر حماس الذين ضلعوا في هجمة السابع من أكتوبر. فما الذي نعرفه عن الوحدة الجديدة وأهدافها؟

تستهدف الوحدة تتبع العناصر المشاركة في هجوم أكتوبر. أ ب

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة