سياسة
.
فرنسا على موعد مع انتخابات تشريعية جديدة، بين 30 يونيو و7 يوليو المقبل، لكن الأجواء أبعد ما تكون عن الهادئة.
معظم القوى السياسية يخشى من تمكن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، من الاستحواذ على الأغلبية، مثلما نجح في وضع قدم ثابتة في انتخابات الاتحاد الأوروبي، في وقت مبكر من هذا الشهر.
خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية، تجلت حالة رفض للتجمع الوطني في الشوارع الفرنسية، حيث انطلقت تظاهرات معارضة لليمين المتطرف، إلا أن استطلاعات الرأي تشير إلى إمكانية تقدم حزب مارين لوبان، وإن لم يكن بأغلبية مطلقة.
ولكن، ما هي قصة حزب التجمع الوطني؟ ولماذا يخشاه بعض الفرنسيين لهذا الحد؟ وما الذي ينشده الحزب من الانتخابات؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة