سياسة

"كلمة أميركية" قد تغير مصير حرب غزة

نشر

.

Muhammad Shehada

وسط انسداد أفق مفاوضات التهدئة في غزة وتبادل الأسرى بسبب رفض إسرائيل إنهاء الحرب وإصرار حماس على ذلك، تحاول الإدارة الأميركية تحريك المياه الراكدة بكلمة واحدة قد تدفع حماس لقبول مقترح جو بايدن، وهذه الكلمة هي "بما في ذلك".

هذه ليست مجرد كلمة عابرة، وإنما مصطلح قد يحدد مستقبل قطاع غزة لسنين طويلة قادمة ومستقبل وشكل حركة حماس بعد انتهاء الحرب، بل واحتمالية إنهاء الحرب من الأساس أو العودة لمربع الصفر بعد هدنة مؤقتة لأسابيع محدودة.

وتقول القناة 12 الإسرائيلية إن واشنطن تسعى لحذف تلك الكلمة بالكامل أو استبدال كلمة "فقط" بها، لإغلاق الفجوة بين الطرفين.

فما سر تلك الكلمة؟ وهل تنجح أميركا في إقناع نتنياهو بالقبول باستبدالها؟ وهل يسد ذلك التغيير الخلاف بين الطرفين؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة