سياسة
.
ماركو روبيو، مايك والتز، جون راتكليف.. 3 أسماء طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتولي حقائب الخارجية والأمن القومي والاستخبارات المركزية ليكونوا جزءًا من فريقه للسياسة الخارجية.
ما يجمع الثلاثة، إلى جانب الولاء، هو أنهم جميعًا "صقور" في التعامل مع الصين، فالأول تفرض عليه بكين عقوبات، بينما يتهم الآخران الصين بالتسبب في انتشار كوفيد-19.
في الوقت نفسه، أعلن ترامب أنه يريد إنهاء الحروب، ربما ليتفرغ لمواجهة الصين، كما قال والتز في مقال سابق على موقع فورين بوليسي، لتعود بذلك المعارك التجارية بين واشنطن وبكين.
رغم ذلك، قد لا يكون هذا "الكابوس" الذي ربما تعانيه الصين الآن بهذا السوء، إذ إن ترامب لم يختر وزير خارجيته في الفترة الأولى، مايك بومبيو، ومستشاره السابق للأمن القومي روبرت أوبراين، ليكونا في فريقه الجديد. إضافة إلى أن الصين استعدت مبكرًا لهذا التغيير.
فكيف استعدت الصين وأميركا للمواجهة من جديد؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة