مع بداية عام 2024، وجدت شركة أبل نفسها تحت مجهر
التدقيق بسبب ممارساتها المتعلقة بسلاسل التوريد، حيث وُجهت إليها اتهامات تشمل استخدام عمالة الأطفال في تعدين الكوبالت، وفقًا لما أفادت به
شركة أمستردام للمحاماة. ورغم تأكيد أبل التزامها بمبادرات صارمة لتدقيق الموردين وتتبع مصادر المعادن، يزعم محامو جمهورية الكونغو الديمقراطية أن الشركة متورطة في غسل المعادن المنهوبة من خلال شبكات توريد معقدة تُخفي المصدر الحقيقي لهذه المواد.