في تقرير مطول نشرته صحيفة
لوفيغارو في 12 أبريل، أوضحت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا تورط ثلاثة رجال، أحدهم موظف في أحد القنصليات الجزائرية، بتهم خطف واحتجاز المعارض الجزائري أمير بوخرص المعروف باسم "أمير دي زد" في 29 أبريل 2024، في عملية اعتُبرت على نطاق واسع "عملاً ذا خلفية سياسية".