سياسة

في "غزة موزمبيق".. كيف ضربت "أزمة الواقيات" ملايين السكان؟

نشر
blinx
في مركز صحي في مدينة شاي-شاي بمحافظة غزة، تُعرض صور لمرضى الإيدز تعاني من أورام وتقرحات، كتذكير ضمني بضرورة استخدام الواقيات الذكرية.
لكن غزة هذه، موجودة في موزمبيق، وعندما خلط الرئيس الأميركي دونالد ترامب بينها وبين قطاع غزة الفلسطيني، في يناير الماضي ثارت ضجة كبيرة، بحسب تقرير بي بي سي.
تقول سيلفا روزا دينيس بوكا، 27 عامًا، إنها تزور العيادة كل 3 أشهر لأخذ أدوية مضادة للفيروسات لنفسها ولابنها ألمغاردو، البالغ 5 سنوات، الذي يرتدي قميص "سبايدرمان" ويتناول الدواء يوميًا، بحسب تقرير نشر الإثنين، في صحيفة وول ستريت جورنال.
تشرح: "أحاول أن أكون إيجابية، عندما بدأت العلاج، افترضت أنني سأستطيع الحصول عليه دائمًا".
أما في غزة الفلسطينية، فقال مسؤول من حماس للصحيفة: "نحن الفلسطينيين لا نثق بأي شيء يأتي من الولايات المتحدة".. فكيف يعيش سكان "غزة موزمبيق" بعد قطع المساعدات؟ ولماذا سميت أصلا بهذا الاسم؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة