أديان

من التوتر إلى التقدير.. هكذا ينظر الغرب إلى الأزهر

نشر

.

Alaa Osman

جيل بايدن تتطلع إلى إحدى الثريات في الجامع الأزهر

قوبلت السيدة الأميركية الأولى بحفاوة بالغة في زيارتها للأزهر

نقاش مع موفد الأزهر داخل الجامع

من زيارة جيل بايدن إلى مدرسة السويدي الصناعية

من زيارة جيل بايدن للأهرامات

.. وأمام "أبي الهول"

بغطاء للرأس ورداء ذي أكمام طويلة، تجولت السيدة الأولى للولايات المتحدة، جيل بايدن، في أروقة مسجد الأزهر بالعاصمة المصرية القاهرة، أثناء زيارة مقتضبة للبلاد يونيو الجاري، قبل زيارة منطقة الأهرامات الثلاثة بالجيزة، جنوبي القاهرة.

على حسابها الرسمي على موقع تويتر، شكرت السيدة الأولى المؤسسة المصرية العريقة على استضافتها، و "أن فهم أديان بعضنا البعض، يقودنا للعثور على أرضية مشتركة ويساعدنا على الاتحاد من أجل تحقيق رغباتنا في الوصول للحقيقة، والحب، والعدالة، والشفاء".

جيل بايدن، ليست الشخصية الرسمية الوحيدة التي تحمل وجهات نظر إيجابية ناحية مؤسسة الأزهر المصرية، التي تعارض الخطابات المتطرفة والعنيفة.

فالمؤسسة التي يتخطى عمرها ألف عام، تمد جسور التواصل مع حكومات حول العالم، فضلا عن المؤسسات الأممية، وحتى الكنيسة الكاثوليكية بالرغم من الإرث الشائك بين المؤسستين.. فكيف تغيرت النظرة بين الغرب والأزهر على مدار السنين؟

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة