أديان
.
لا يمر يوم على العراقيين إلا ويكون الشعر الشعبي بأنواعه، سواءً القصيدة أو الأهزوجة "الهوسة" والأناشيد حاضرا في يومهم، فهم كما يقولون، يتنفسون الشعر والأهازيج التي ترافقهم في الفرح والحزن، ودورها البارز يظهر زمن الحرب.
هذه الفنون ليست وليدة اللحظة، بل توارثها العراقيون منذ القدم خصوصا لدى العشائر العراقية في الجنوب ومن هنا ورثت الميليشيات الشيعية التي تنتمي لتلك الديموغرافية إرثا تستخدمه اجتماعيا وثقافيا لما له من أثر بالغ في نفوس العراقيين.
ماذا نعرف عن هذا التراث؟ ولماذا هو مهم في وجدانيات المليشيات الشيعية؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة