أمن
.
أوقفت السلطات الإيرانية في سبتمبر من العام الماضي، الفرنسي لوي. في البداية لم تصدق أمه سيلفي أرنو، بعدها شعرت بالعجز والظلم. تقول لفرانس برس "لا نعرف كم سيستغرق الأمر ولا نعرف ما ينتظره الإيرانيون ولن نعرف ذلك على الأرجح أبدا".
لوي هو واحد من بين ٤ فرنسيين سجنتهم إيران وتصفهم باريس بأنهم "رهائن دولة" يصبح الإفراج عنهم معضلة دبلوماسية ربما يستغرق حلها سنوات وتنطوي على تنازلات كبيرة.
حاليا، يقبع عشرات من مواطني الدول الغربية في السجون الصينية والإيرانية والروسية والفنزويلية بتهم غالبا ما تكون التجسس أو التآمر على الدولة. إلا أن هؤلاء يؤكدون براءتهم من هذه التهم.. فكيف ينظر الغرب لهذا النوع من الدبلوماسية؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة