أمن
.
يحاول المسؤولون في إسرائيل، إيجاد طرق التفافية بديلة للحصول على الأسلحة والذخيرة لسد النقص الحاصل في هذه الذخائر الحيوية والضرورية لمواصلة القتال، بحسب هيئة البث الإسرائيلي.
ونقلت الهيئة عن مصدر أمني قلق القيادة العسكرية "من أن التوتر مع الولايات المتحدة بشأن اقتحام مدينة رفح والمشكلة الإنسانية في قطاع غزة سيؤثر أيضا على مدى استعداد الولايات المتحدة لمواصلة مساعدة إسرائيل بنفس الوتيرة".
وقال المصدر: "لا توجد مخزونات في أوروبا، الجميع يحرصون على شراء وسائل أكثر تقدما".
ووفقا لذات المصدر، فإن الجهة الأساسية لأسلحة إسرائيل هي الولايات المتحدة، وقال: "لا تزال هناك مساعدات، كل يوم هناك قطار جوي يصل، لكن الخشية الكبرى هي أن التوتر بسبب المشكلة الإنسانية واقتحام مدينة رفح قد تؤثر على مدى الاستعداد الأميركي لدعم إسرائيل عسكريا".
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة