مجتمع

"حرب الإيدز" تخسر أرضها في أفريقيا.. ما علاقة ترامب؟

نشر
AP
مولي، أم عزباء من أوغندا، مصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، عاشت مع الفيروس لمدة 8 سنوات بفضل العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية. ولكن قرار الحكومة الأميركية بتجميد أموال المساعدات يهدد حياتها وحياة مئات الآلاف في أوغندا، حيث يعتمد حوالي 1.3 مليون شخص على العلاج.
في التسعينيات، كانت نسبة الإصابة في أوغندا 30%، ولكن بفضل برامج مكافحة الإيدز، انخفضت إلى 5% فقط.
اليوم، 70% من تمويل برامج مكافحة الإيدز في أوغندا يعتمد على المساعدات الأميركية، ومع توقف التمويل، يزداد الخوف من نقص الأدوية، مما يعيد القلق بشأن الوصم الاجتماعي والوفيات. العاملون في القطاع الصحي في أوغندا وبلدان أفريقية أخرى مثل جنوب أفريقيا وزيمبابوي يواجهون نفس القلق بسبب انقطاع المساعدات. فهل سينجح العالم في مواجهة هذا التحدي، أم ستعود الأمراض إلى الانتشار بشكل مروع في القارة السمراء بعد رفع الدعم الأميركي؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة