رياضة

هل استعادت "لاماسيا" أمجادها؟

نشر

.

Mussab Gasmalla

قبل أيام قليلة، خرج رئيس برشلونة الحالي خوان لابورتا بتصريحات مثيرة، ضمنها تهديدات مبطنة لخصمه اللدود ريال مدريد، مفادها اقتراب حقبة الهيمنة الكتالونية المذلة على كرة القدم الإسبانية.

وقال لابورتا: "لدي أنباء سيئة لمن هم في مدريد، سنكرر أفضل حقبة لبرشلونة مجددا".

لم يمر على حديث لابورتا المتفائل بالمستقبل الكاتالوني الكثير من الوقت، حتى تصدر جوهرة برشلونة الصاعد مارك غويو المشهد بجدارة، بعدما سجل هدفا بعد 23 ثانية من دخوله، ليمنح فريقه فوزا قاتلا على خصمه أتلتيك بيلباو، الأحد، في الجولة العاشرة من الليغا.

أما العلاقة بين تحذيرات لابورتا وتألق الفتى الصغير، فتمثلت في تخرج غويو لتوه من أكاديمية النادي ذائعة الصيت "لا ماسيا" لينضم إلى جواهر أخرى، تذكر مجتمعة بحقبة المجد في برشلونة مع خريجي الأكاديمية بقيادة ليونيل ميسي وتشافي نفسه وإنييستا.

فمن هو غويو؟ وما هي "لاماسيا"؟ وكيف أعادها تشافي ولابورتا إلى البريق؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة