رياضة

هل يقلب "مونديال الأندية" موازين الميركاتو الشتوي؟

نشر
blinx
تصدر الأهلي المصري الأسبوع الماضي واجهة الأحداث، بإعلانه عن أولى صفقاته لكأس العالم للأندية 2025 في أميركا، والمتمثلة في ضم لاعب وسطه السابق حمدي فتحي على سبيل الإعارة من الوكرة القطري.
وربما توقف البعض عند الخبر، لجهة تبقي نحو 7 أشهر على انطلاق مونديال الأندية بنسخته الجديدة، مع وجود فترتين للانتقالات (ميركاتو الشتاء في يناير، ونافذة استثنائية لمدة 10 أيام في يونيو المقبل).
وقد لا يكون الأهلي هو الوحيد في هذا الشأن، إذ ستستحوذ النسخة المستحدثة من كأس العالم للأندية على اهتمام جميع الأندية المشاركة، وذلك بسبب الحوافز الضخمة التي ظلت تتحدث عنها الصحف، والبالغة نحو 50 مليون يورو لكل فريق، قد تزيد بحال التقدم في المنافسة.
وبنظرة عامة على أفق انتقالات اللاعبين وعالمها الحافل بالشائعات، قد تظهر بعض المؤشرات التي توحي بإمكانية حدوث انقلاب في ميركاتو يناير المقبل، وهو الميركاتو الذي ظل يصنف على الدوام بأنه تكميلي يتيح للأندية سد خانة أو ضم صفقة احتياطية لإنهاء الموسم، كما يجب.
فكيف يبدو تأثير مونديال الأندية في الميركاتو الشتوي؟ وما هي الظروف الأخرى التي قد تساعد في إشعال نافذة انتقالات يناير؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة