تكنولوجيا
هناك خياران.. إما أن تذهب لموقع نيويورك تايمز الإلكتروني كي تقرأ تقريرا صحفيا عن الحرب في غزة. أو إلى تشات جي بي تي، وتسأله: "ماذا يحدث في غزة؟".
نيويورك تايمز تخشى من سهولة الخيار الثاني، الذي يلجأ إليه ملايين المستخدمين، ومن ثم رفعت دعوى قضائية ضد كل من شركة أوبن إيه آي المالكة لتشات جي بي تي، ومايكروسوفت، لإيقاف استخدام محتواها الصحفي في تدريب وتعليم الروبوت.
فما الذي نعرفه عن مواجهة نيويورك تايمز وروبوت الدردشة؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة