تكنولوجيا
.
بزيارة خاطفة لحساب إيلون ماسك على منصة إكس، يمكنك بسهولة أن تعرف ما القضايا التي تشغل باله في فترة محددة من الزمن. هذا الأسبوع، يبدو أن جزءا من ذهن الملياردير منشغل بصورة ما بوكالة "رويترز" البريطانية.. كيف؟
يشارك ماسك منشورات ذات سخرية حادة من الوكالة، كما يشكك في مصداقيتها، وكأنها تحولت بين ليلة وضحاها إلى عدوه اللدود.
رويترز على الجهة الأخرى، لا تعبر عن موقف مؤسسي واضح من ماسك، إلا أنها حققت منذ فترة في أسرار إمبراطوريته الصناعية ما منحها جائزة بوليتزر المرموقة، لكن التحقيقات وبعدها الجائزة أغضب الملياردير الأميركي الذي يحلم بالوصول للمريخ، فلجأ لسلاحه المفضل: الميمز.
فما الذي حدث بين رويترز وماسك؟ وكيف تزعج وسائل الإعلام رجل إكس الأول؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة