مال وأعمال

إنفيديا تواجه التحديات الاقتصادية و"الالتفاف الصيني"

نشر

.

Camil Bou Rouphael

تواجه شركة الرقائق الأميركية، إنفيديا، التي يقع مقرها في كاليفورنيا ويقودها جنسن هوانغ، تحديات اقتصادية، وأخرى تتعلق بالتفاف الصين على الحظر الأميركي لشراء رقائقها.

الأربعاء ٢٨ أغسطس، توقعت شركة إنفيديا، تحقيق هامش ربح إجمالي في الربع الثالث قد لا يلبي تقديرات السوق وإيرادات متوافقة إلى حد كبير مع التوقعات.

وفشلت، إثر ذلك، في إبهار المستثمرين الذين دفعوا أسهم الشركة إلى تحقيق مكاسب مذهلة برهانهم بالمليارات على مستقبل الذكاء الاصطناعي.

الآن، تترقب وول ستريت كيف سيتفاعل المستثمرون مع هذه الأخبار، فالشركة لها ثقلها بالبورصة الأميركية، كونها ثاني أكبر شركة تكنولوجية في مؤشر الأسهم القياسي، ستاندرد آند بورز 500، بعد شركة أبل، وفق بلومبرغ.

كان هذا على صعيد التحديات الاقتصادية، لكن برز أيضا، مطلع هذا الأسبوع، تقرير لوول ستريت جورنال، يتحدث عن أن مطوري الذكاء الاصطناعي في الصين توصلوا إلى طريقة لاستخدام أكثر الرقائق الأميركية تقدما دون إحضارها إلى الصين، من خلال إخفاء هويتهم باستخدام تقنيات من عالم العملات المشفرة، ويأتي هذا التكتيك ردا على ضوابط التصدير الأميركية.

فماذا جاء في نتائج الأربعاء؟ وما تأثيرها على البورصة الأميركية؟ ولماذا امتدت التأثيرات أيضا إلى الأسواق الآسيوية؟ وماذا نعرف عن التقنيات الصينية للحصول على الرقائق الأميركية؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة