صراعات‎

أطباء غزة.. 3 خيارات مرعبة

نشر

.

blinx

بعد ٤ أشهر من العمل "الأقسى والأفظع" في حياته المهنية، أراد طبيب تخدير غزاوي البقاء في عمله داخل مستشفى ناصر الشهر الماضي عندما اقتربت الدبابات الإسرائيلية، لكنه أعرب عن قلقه من أن الأطباء يواجهون أحد المصائر الثلاثة في غزة في زمن الحرب: التهجير، أو الاعتقال، أو الموت.

رأى القوات الإسرائيلية تأخذ الأطباء خلال مداهمات للمستشفيات المحاصرة والمنهارة في القطاع. كان يخشى أن يُتهم بدعم حماس، وأن يُجبر على خلع ملابسه والجلوس معصوب العينين، وأن يعيش صور الإذلال التي يتم نشرها عبر الإنترنت.

لكن طبيب التخدير كان لديه ستة أطفال وأسرة كبيرة في رفح تعتمد عليه، وقال إنه فر من المستشفى في 26 يناير، بحسب ما نقلت عنه صحيفة واشنطن بوست.

فما قصة هذا الطبيب؟ وكيف يواجه الكادر الصحي في غزة الحرب؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة