صراعات‎

الضفة الغربية.. كيف حافظ نتنياهو على حكومته بـ"حرب جديدة"؟

نشر
blinx
هدأت غزة واشتعلت الضفة الغربية، والسرّ في بقاء سموتريتش في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي واجه ضغطا داخليا وخارجيا بسبب اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع الذي يشهد حربا منذ أكثر من ١٥ شهرا.
وزير المالية الإسرائيلي، المستوطن في الضفة الغربية، يحلم بضمها، ليغريه "بيبي" بصفقة غزة من خلال الدخول في الضفة الغربية التي قال عنها بتسلئيل سموتريتش إن ٢٠٢٥ سيكون عامها. والنتيجة أن اجتماع الحكومة للموافقة على هدنة غزة كان نفسه الذي شهد التخطيط لحملة "الجدار الحديدي" في جنين، والتي اعترض عليها رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي وانتهت باستقالته.
في الوقت نفسه، فإن الحملة جاءت بعيد إلغاء الرئيس الأميركي العائد حديثا للبيت الأبيض دونالد ترامب، للعقوبات التي فرضت على المستوطنين في الضفة الغربية خلال حكم سلفه جو بايدن، وتأييد مرشحته لمنصب مندوبة واشنطن في الأمم المتحدة لمزاعم المتطرفين، بحق إسرائيل التوراتي في الضفة الغربية.. فكيف حافظ نتنياهو على حكومته بهدف جديد للحرب؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة