سياسة
.
انتشار لجرائم عنف وقتل واغتصاب في إسرائيل خلال الأيام الماضية، والصحافة الإسرائيلية تُلقي باللوم على وزير الأمن إيتمار بن غفير، لا لضلوعه في ارتكاب الجرائم بشكل مباشر، وإنما لأن الأسلحة التي ارتُكبت بها، حملت توقيعه.
"وزير الفوضى" كما تطلق عليه وسائل إعلام أميركية عمل خلال العام الماضي على توزيع الأسلحة على الإسرائيليين كالحلوى، وضاعف جهوده منذ 7 أكتوبر على الرغم من تحذيرات أمنية إسرائيلية وأميركية.
واليوم يدفع الإسرائيليون أنفسهم ثمن تلك السياسة. فما القصة؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة