سياسة

بكين وواشنطن.. علاقات في مسار واحد بين بايدن وترمب

نشر

.

AFP & blinx

تعاني الولايات المتحدة من حالة استقطاب من المنتظر أن تتجلى نوفمبر المقبل، إبان الانتخابات الرئاسية، المرجح أن يكون طرفاها الرئيس الحالي جو بايدن، وسلفه دونالد ترمب.

ومن بين الملفات المتراكمة على طاولة الرئيس الجديد، هناك ملف واحد قد يتفق على ملامحه الجمهوريون والديمقراطيون، وهو السياسة المتشددة تجاه الصين.

بالنظر إلى الأعوام القليلة الماضية، تطورت سياسة الولايات المتحدة تجاه الصين من حرب تجارية على وقع رسوم جمركية مشددة في عهد ترمب، إلى قيود على قطاع التكنولوجيا في عهد بايدن.

وبينما ألمحت القوى الكبرى إلى مرشحها المفضل في الانتخابات المقبلة، إذ أعلن الرئيس الروسي أنه يفضل جو بايدن على دونالد ترمب، في حين يخشى الغرب عودة الأخير بعد تصريحاته عن حلف شمال الأطلسي، تبدو الصين أقل اهتماما، ففي العهد الجديد، بصرف النظر عن اسم الرئيس، يعتقد خبراء أن الأمر لن يختلف كثيرا.

فكيف ينظر الديمقراطيون وخصومهم الجمهوريون إلى الصين في الصراع الانتخابي؟ وهل بكين معنية بمن سيفوز برئاسة البيت الأبيض؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة