في أحد أحياء إدلب المدمَّرة، جلس محمد زوفار، شاب أوزبكي في العشرين من عمره، على ركام منزل تحوّل إلى مأوى مؤقت. تقرير لصحيفة
وول ستريت جورنال، يكشف أن زوفار دخل سوريا عبر تركيا في أكتوبر 2024 مدفوعاً بالحماسة الدينية والرغبة في "نصرة الثورة"، حيث قاتل في صفوف هيئة تحرير الشام، وساهم، كآلاف غيره، في قلب المعادلة العسكرية التي أطاحت بنظام بشار الأسد.