أثارت الجدل صورة متداولة على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي، لشابة سورية من الطائفة العلوية ترتدي زيا شرعيا وصفه متابعون بـ"الأفغاني"، ويجرها شاب محاط بأشخاص مسلحين، لتتضارب الأنباء حول حقيقة القصة ما بين اختطاف و"سبي" وقصة حب.
الرواية الأولى وصفها البعض بأنها غير قابلة للتصديق وهي أن ميرا اختارت الهرب من ضغوط عائلتها وتزوجت من شخص يدعى أحمد تربطها معه قصة حب.
وتحولت قصتها إلى ترند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الشابة نفت في لقاءات مع صحافيين لاحقا الإشاعات حول اختطافها.
وكانت ميرا ظهرت في الصور مرتبكة وعلامات الخوف بدت واضحة على وجهها.