صحة
.
لم تكن دورة الألعاب الأولمبية في باريس بمثابة عرضٍ للبراعة الرياضية فحسب، لكن أيضاً بمثابة عرض لعلاجات مثل حمامات الجليد والطب التقويمي للعظام والتي ليس لها قيمة طبية مثبتة علمياً، وفقاً لخبراء.
ولطالما كانت الألعاب الأولمبية أرضا خصبة لعلاجات طبية مشكوك فيها، إذ يبحث الرياضيون عن تحسين أدائهم وتخفيف آلامهم بكل الطرق الممكنة.
كيف يمكن تفسير شعبية حمامات الجليد والطب التقويمي بين الرياضيين، رغم الشكوك حول فائدتهما؟ وهل هي من البدائل العلمية التي يمكن أن تقدمها الطب الحديث للرياضيين لعلاج آلامهم وتحسين أدائهم؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة