سياسة
.
بينما يقف العالم منتظرا لنتائج انتخابات الرئاسة الأميركية في نوفمبر ٢٠٢٤ إذا ما كانت ستُبقي على الديمقراطي جو بايدن في البيت الأبيض، أم تعيد سلفه الجمهوري دونالد ترمب؛ تنظر بكين إلى الأمر كالواقع بين خيارين أحلاهما مرّ.
فبين ترمب الذي انتقد في وقت قريب تايوان، وبايدن الذي قال إنه سيدافع عنها، والجمهوري الذي ترك فراغا دوليا عدته بكين فرصة لاستغلاله، وديمقراطي عمل على تعزيز مكانة واشنطن؛ تترقب الصين.
فكيف تنظر الصين إلى المرشحين، ومَن يفيدها أكثر؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة