تكنولوجيا
.
تضغط الولايات المتحدة على اليابان لفرض قيود على شركاتها، بما في ذلك شركة طوكيو إلكترون، وذلك لعدم بيع أدوات تصنيع الرقائق المتقدمة إلى الصين، كجزء من حملة طويلة الأمد للحد من تقدم أشباه الموصلات في الصين.
شركة "تويوتا موتر"، العملاق الياباني في صناعة السيارات، تبدو الأكثر تضررا في حال استجابة الحكومة اليابانية لضغوطات واشنطن وقللت تجارتها التكنولوجية مع جارتها.
الصين، بدورها، تسيطر على سوق أشباه الموصلات، وهو العنصر الأساسي الذي يدخل في صناعة الألواح الإلكترونية، وتعتمد في المقام الأول على استيراد معدات التصنيع من اليابان ومن ثم تصديرها للعديد من الدول حول العالم من بينها اليابان نفسها.
فكيف تعمل اليابان على التقليل من الاعتماد على استيراد أشباه الموصلات الصينية؟ وما سر العلاقة الوطيدة بين اليابان والصين في مجال التكنولوجيا؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة