سياسة
.
يسيطر الإطار التنسيقي، الموالي لإيران، على السلطات في العراق، ويقول إنه الأكثر تمثيلاً سياسياً وشعبياً، وينضوي تحته أحزاب سياسية وفصائل مسلحة.
ولا ينفك أعضاء الإطار، وهو عبارة عن تجمع لأحزاب شيعية، بتكرار الحديث عن هيمنتهم على المشهد السياسي والأمني في البلاد، بعد انسحاب غريمهم التيار الصدري من العملية السياسية عقب انتخابات العام 2022.
لكن ورغم خلو الساحة لهم، إلا أن الإطار تلقى خلال شهر واحد، ثلاث ضربات موجعة أظهرت ضعف موقفه:
لكن ما أسباب تصدّع الإطار؟ وهل هذه الانتكاسات تعتبر مؤشرا لظهور إرادة جديدة قادرة على فرض رأيها وموقفها على إرادة "الإطار التنسيقي"؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة