سياسة

دمى "علب السردين".. وسيلة أطفال غزة للفرحة

نشر

.

blinx & AFP

يجلس مهدي كريرة على طاولة متواضعة من الطوب، حيث يفني ساعات يومه في صناعة دُمى من مواد بسيطة معاد تدويرها.

قبل أن تندلع الحرب في قطاع غزة، كان لكريرة متجر كامل للدُمى والألعاب الملونة، أما الآن وبعد النزوح يكتفي بمشغل صغير، يحول داخله العبوات المعدنية إلى ألعاب متحركة صغيرة، يستخدمها في كحي قصص الأطفال والنازحين.

وبعد أن كان كريرة يقدم عروض الدُمى على المسارح، أصبح جمهوره هو أطفال المخيمات الذين يلتمسون في حكاياته القليل من البهجة.

فكيف يطوع صانع الدُمى ظروف النزوح للترفيه عن الأطفال؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة