سياسة
.
"ترامب سيكون لقمة سائغة لبوتين" و"إذا أصبحت هاريس رئيسة، فإن إسرائيل لن تكون موجودة في غضون عامين". هكذا يحاول كل من المرشحين للرئاسة الأميركية كامالا هاريس ودونالد ترامب وضع الآخر في مأزق وكسب نقاط انتخابية لدى الناخبين.
ومن بين الأشياء التي قد تحسم قرارات التصويت لدى الشعب الأميركي، 4 ملفات تتعلق بالسياسة الخارجية، لكن بعضها يؤثر بشكل مباشر على الناخبين، وبالتالي عدد الأصوات والمندوبين لكل مرشح.
تكشفت التصريحات والمؤتمرات الانتخابية وكذلك المناظرة التي جرت بينهما، اختلافا جذريا بين ترامب وهاريس فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، والعلاقة ببعض الدول مثل الصين وإسرائيل وروسيا وأوكرانيا وإيران على وجه الخصوص.
ويلقي ترامب على هاريس اتهامات لوضعها في مأزق حول سياستها الخارجية المتوقعة تجاه إسرائيل، بينما تقول هاريس إن ترامب سيتعاون مع الدول المُعادية للولايات المتحدة، فإلى أي مدى وصلت الخلافات بينهما؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة