صراعات‎

المستوطنون بالعنف وسموتريتش بالسياسة.. هكذا يتغير DNA الضفة

نشر

.

Qassam Sbeih

100 مستوطن مدججين بالسلاح اقتحموا قرية جيت قرب مدينة قلقيلية وسط الضفة الغربية، ليفزع أهالي القرية من نومهم صباح 16 أغسطس، على صراخ الجيران. المستوطنون قتلوا فلسطينيا وأصابوا ثانيا، وأحرقوا سيارات ومبان وأراض زراعية.

الإجراء الذي اتخذه الجيش الإسرائيلي تجاه الحدث هو إرسال قوات حرس الحدود "لإجلاء المدنيين الإسرائيليين من القرية" على حد تعبيره، رغم أن شهادات الفلسطينيين تقول إنهم كانوا مسلحين، بحسب وكالة وفا الفلسطينية.

هذا الهجوم وصفه البيت الأبيض بـ"الدامي"، والرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ بـ"المذبحة المدبرة"، ليس جديدا. فمنذ 7 أكتوبر تصاعدت وتيرة عنف المستوطنين في الضفة، ما دفع منظمة بتسليم الإسرائيلية لوصف هذا النوع من الاعتداءات بأنه بمثابة "سيطرة على الضفة الغربية بالوكالة عن الدولة".

أثر اعتداءات المستوطنين في قرية جيت. المصدر: رويترز

أثر اعتداءات المستوطنين في قرية جيت. المصدر: رويترز

أثر اعتداءات المستوطنين في قرية جيت. المصدر: رويترز

أثر اعتداءات المستوطنين في قرية جيت. المصدر: رويترز

أثر اعتداءات المستوطنين في قرية جيت. المصدر: رويترز

فما هي تفاصيل الهجوم على قرية جيت؟ وما هي علامات تغيير الضفة الغربية، قبل تنفيذ مخطط ضمها؟

اعرف أكثر

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة